أنا ... وأنت
قصةُ وَفاءاً صامتة
فأنت تنتظر حرفي بشغفٍ
وأنا أَنتظرُ مرورك عليهِ بشوقٍ
أنت تترقب كل جديد لي
وأنا أَترقب ماذا ستعلق عليها
أنت يصيبك القلق إن غبت
وأنا يصيبني الضياع إن لم أجدك
أنت تَجد نفسك بين مفرداتي
وأناأجد طيفك بجوارِ هَمساتي
أنت تخاف من أي كلمةٍ تدلُ عليك
وأنا أُخافُ من أي ردٍ يشعرُ القُراء بإنك مميز
أنا ... وأنت ... نتقن الإدعاء
فأنت ... تدعي بأنك لا تراقبني
وأنا ... أدعي بأني لا أنتظرك
قصةُ وَفاءاً صامتة
فأنت تنتظر حرفي بشغفٍ
وأنا أَنتظرُ مرورك عليهِ بشوقٍ
أنت تترقب كل جديد لي
وأنا أَترقب ماذا ستعلق عليها
أنت يصيبك القلق إن غبت
وأنا يصيبني الضياع إن لم أجدك
أنت تَجد نفسك بين مفرداتي
وأناأجد طيفك بجوارِ هَمساتي
أنت تخاف من أي كلمةٍ تدلُ عليك
وأنا أُخافُ من أي ردٍ يشعرُ القُراء بإنك مميز
أنا ... وأنت ... نتقن الإدعاء
فأنت ... تدعي بأنك لا تراقبني
وأنا ... أدعي بأني لا أنتظرك